ابطالنا
يشهد العالم تشخيص طفل جديد بداء السرطان كل 3 دقائق
يتمنّى كل أب وأم أن تبقى عبارة "طفلك مصاب بالسرطان" بعيدة عن مسمعهم، فهي تحمل بين طياتها واقعاً يفطر القلوب لا يقوى أي طفل على تحمّله. ويتمنى كل أب وأم أيضاً أن يكون همهما الوحيد تقديم الدعم النفسي والمعنوي لطفلهما طوال مسيرة علاجه دون أن تُثقل تكاليف العلاج كاهلهما. والفرصة تنتظركم اليوم لإحداث فارق في حياة مرضى السرطان الذين لم تعد أسرهم قادرة على تحمّل تكاليف العلاج الذي يمثّل مفتاح الأمل والشفاء بالنسبة لهم
نسمع كل يوم عن اكتشافات جديدة في مجال العلوم الطبية تمنحنا بريق أمل بإمكانية التغلب على داء السرطان، ونؤكد في مؤسسة الجليلة وقوفنا إلى جانب الأطفال الذين يخوضون هذه المعركة بدعم تكاليف علاجهم وتمويل أبحاث مهمة تقرّبنا خطوة أقرب نحو الشفاء المنشود. وبما أن العطاء يكمن في كل قطرة من الخير، تذهب كامل عائدات هذه الحملة إلى مساعدة هؤلاء الأطفال
حملتنا "بسمة" تمنحنا أملاً بأنّنا قادرون معاً على زرع البسمة على وجوه أولئك المحاربين الشجعان في التصدي لهذا الداء. وبمساهمتك، ستصبح الفنان الذي يرسم البسمات
انضم إلينا في كفاحنا ضد داء السرطان وكن بطل الأطفال الخارق الذي ينثر البسمات على وجوههم
!كل تبرع يُحدِث فرقًا